شهدت العاصمة الجزائرية ليلة أمس تساقط أمطار غزيرة ما أدى الى التسبب في فيضانات في الشوارع و عرقلة حركة السير، كما قد عرقلت حركة التلاميذ المعنيين بإمتحان شهادة التعليم المتوسط، بالإضافة الى بعض حوادث المرور، و سقوط جزء من حائط سفارة فرنسا.
ولاتزال مخلفات الأمطار تتسبب في الحوادث الى غاية الساعة، نظرا الى ضعف البنية التحتية و عدم الجدية في التعامل مع الكوارث الطبيعية.
و نذكر ايضا ان الأمطار قد خلفت خسائر مادية على كل من سطيف و ميلة أين تسببت في غرق المخيم الذي يقطنه متضرري الزلرال الأخير بميلة ليجدوا أنفسهم تحت خطر الزلزال و الفيضان معا
مساحات اونلاين
